چحيم ابي
انت في الصفحة 41 من 41 صفحات
امام صدرها وتشكر الله فى سرها لقد عوضها الله كثيرا ..ها هى عادت اليه سعادتها مرة اخرى حرمت من طفلين وها هو رزقها الله بستة ابناء عادت اليها حياتها واستطاعت ان تمحى الوصمة عن اسمها حمدت الله على كل عطاياه اليه امتحنها الله وابتلاها وصبرت هى على ابتلاءها وتقبلته بنفس راضية انتبهت على يد تحيط بها من خصرها لتبتسم بحب وهى تقول له
جيت امتا
حاتم بمحبة
لسه جاى
استدارت عليا نحوه لتساءله
ها كل حاجة جاهزة
اطمنى يا حبيبتى كل حاجة جاهزة وفرح مريم هيكون احلى يوم
عليا بسعادة
ياه يا حاتم النهارده هنشوف مريم عروسة لتردف بضحك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حاتم بمحبة وهى يقبل كفها
متعرفيش لما تضحكى بحس ان دنيتى نورت ازاى سامحينى يا عليا على السنين اللى ضاعت مننا بسبب غباءى
عليا بهدوء
خلاص يا حبيبى انسى بقا اللى راح احنا النهاردا احلى يوم فى حياتنا لتبتسم بمحبة
انسى يا حاتم وافرح ببنتنا وجهز نفسك كلها شهور وهتبقى بابا جدو تانى
قهقه حاتم
بس بقا متفكرنيش ابنك كبرنا اوى مستعجل الواد اوى يدوب تسع شهور وشرف الاستاذ حاتم الصغير حتى ماجد قلده واهو ربنا رزقه هو وفريدة بعليا .. ثم اردف پغضب مصطنع
وخلاص انتى نسيتى حاتم الكبير وحاتم الصغير بقا هو اللى فى القلب
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لا طبعا محدش يقدر ياخد مكان حاتم الكبير كفايا ان حاتم الكبير ضحى بنفسه عشانى
حاتم وهو يغمض عيناه ويقبل جبينها ليحمد الله على عودتها اليه ليبتسم بحب وهو يتذكر كيف اطلق صالح الړصاصة لېقتلها ولكن حاتم فداها بنفسه وارتمى بجسده امامها بعدها فقد وعيه ليفيق بعد فترة ربما عدت اسابيع ليعلم بان صالح تم القبض عليه وحكم عليه بالاعډام ابتسم فتلك الړصاصة كانت ثمنا زهيدا مقابل عودة عليا له لذا فهو مستعد ان ينال الكثير والكثير من الرصاصات ان كان الثمن عفو عليا !!
الخاتمة
كلكم شفتوها رواية وفيها ابطال لكن عليا هى الدنيا .....دنيا كل واحد فينا اللى ربنا خلقها نقية نضيفة دنيا ربنا اللى لسه على طبيعتها
فريدة غلطت كتير كلنا بنغلط لكنها قاومت شيطان نفسها اعترفت بغلطها وتابت فكان كرم ربنا لها اعطاه اجمل مما تمنت التوبة موجودة مهما غلطنا باب ربنا مفتوح مبنقفلش ابدا فى وش عبد طلب وصدق النية
كاميليا هي الغرور والكبر لعبت دور كل انسان مغتر بنفسه شايف انه دايما الافضل باصص وحاسد لكل واحد باصص فى رزق غيره وطمعان فيه بصت لرزق غيرها واهملت الرزق اللى اعطاه ربنا لها فتعاقبت بما استحقت
معتز هو الخېانة اللى استباح عرض لغيره الخېانة فى حياة صاحبه سرق ماله عاوز ياخد حق غيره من غير ما يتعب
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
صالح الوسواس الخناس اللى يعمل حبيب وهو الشړ بعينه صالح هو الشيطان اللى بيرسملنا الشړ انه خير وهو بيقودنا للهلاك لعب النفاق اللى بيدعوا الحب لنا وهو اكتربتبقى قلوبهم مليان غل وسواد لنا
حاتم الشك اللى بيبوظ اغلب علاقتنا وبخلينا نفقد اقرب الناس لنا ثقتنا الغلط فى الاشخاص الغلط واننا نقفل عيوننا عن الحقيقة
مالك الجدعنة اللى مستعد يخسر حبه عشان يقف فى صف الحق الاخلاق ةوالاصل الطيب والمعدن الاصيل اللى بيبان وقت الشدة
جور لعبت الصبر اللى رغم صعوبة الدنيا بتصبر وتبقى واثقة فى
مكافاة الله على صبرها لعبت العفو قدرت تسامح وتعفو العفو اللى كلنا محتاجين نعطيه للى يستحق ونبطل كبر
ماجد الفرصة التانية لكل واحد غينا محتاجها المهم وقت ما تجيله يتمسك بها وبلاش يدفن نفسه فى اوهام ويخلى خوفه من التجربة يحرمه من السعادة حارب خۏفك ومتخليش خۏفك من الماضى تلجمك وتتبت فيك لحد ما تلاقى دنيتك خلصت وانت لسه واقف محلك سر
سميحة ياما ناس كتير اسم طبعها سميحة ناس ترمى الباطل على غيرها ناس تاكل حق الغير وتفترى ربنا ينجينا من ولاد سميحة دول
صبا الوهم الوهم اللى لو كانت علقت نفسها فيه كانت ضيعت الحقيقة من ايدها مش كل حاجة حبينها هى الحقيقة مش جايز نكون ماشيين فى سراب
على هو الطيبة النسمة الحلوة اللي كلنا محتاجينها تهون علينا
مريم ويوسف هو طبع التهور اللي بيخلينا نلغي عقلنا .. ونندفع بغباء .. الڠضب اللى لو اتملكنا بيهدم دنيتنا بيخسرنا الحلو فيها
ف الاخر كلنا شايفين دنيتنا مرات اب وحشة وقاسېة امثال نجوان وصالح وغيرهم هم اللي بيفسدوا دنيتنا ويصعبوا علينا حياتنا ربنا يكفينا شرهم ويبعدهم عننا ويحلي دنيتنا وتبقي لنا ام
حبوا اوى وتمسكوا بحبكم . بس متلغوش عقلكم خلي عقلك يوزن امورك متخليش حد يغلق عيونك عن الحقيقة
تمت......